١ ما أَرَقَّ وَصايا ٱللهْ عَذْبَةٌ تَعاليمُهُ أَلْقِ عَلى الرَّبِّ هُمــــــــومَكَ وَثِقْ بِٱهْتِمــــــــامِهِ
٢ تَحْتَ عَيْنِهِ الْحامِيَهْ اَلْقِدّيسونَ في أَمانْ يَداهُ تَحْمِلانِ الطَّــــــــبيعَــــــــهْ هُوَ وَحْدَهُ— الْمُعينْ
٣ لِما ٱضْطَرَبَ عَقْلُكَ وَٱرْتَجَفَتْ نَــــــــفْسُكَ وَجِّهْ لَهُ صَــــــــلَوارتِكَ وَٱجْعَلْهُ عِمــــــــادَكَ
٤ هُوَ إلٰهُ الصَّلاحِ ثابِتٌ إلى الْأَزَلِ تَعالَ أَفْضِ بِهُمومِكَ لَهُ فَالرَّبُّ حَتْمــــــــاً يَعولْ