١ مــــــــا أَحْلى ٱلصَّبــــــــاحْ! قَــــــــدْ أَشْرَقَتِ الشَّــــــــمْسْ كــــــــانَ النَّحْلُ يَطِنُّ وَرالطَّيْرُر يُغَنّي فَرَأى جوزِفْ في الْغــــــــابَهْ إِلٰهَ الْمَحَبَّةِ فَرَأى جــــــــوزِفْ في الْغابَهْ إِرلٰــــــــهَ ٱلْمَحَبَّةِ
٢ في ٱتِّضاعٍ قَدْ رَكَعَ لِصَلاتِهِ ٱلْأولى قُوى الشَّرِّ هاجَمَتْهُ، مَلَأَتْ قَلْبَهُ بِٱلْيَأْسْ لٰكِنْ جوزِفْ لَمْ يَكْتَــــــــرِثْ بَلْ وَثِقْ بِرَبِّهِ لٰكِنْ جــــــــوزِرفْ لَمْ يَكْتَرِثْ بَلْ وَثِــــــــقَ بِرَبِّهِ
٣ وَفُجاءَةً ظَهَرَ نورٌ ساطِعٌ كَالشَّمْسِ وَررَأى في السَّماءِ عَــــــــموداًر مِنَ النّورْ وَفي وَسَطِ الْعَمودِ ظَهَرَ ٱلْآبُ وَٱبْنُهُ وَفي وَسَطِ الْعَمودِ ظَهَـرَر ٱلْآربُ وَٱبْنُهُ
٤ جوزِفْ، هٰذا ٱبْني ٱلْحَبيــــــــبْ، اِسْمَعْ لَهُ قالَ الْآربْ اِسْتَجابَ ٱللّٰهْ صَلاتَهْ وَأَصْغى جــــــــوزِفْ لِلرَّبْ رَأى ٱللّٰهَ ٱلْحَيَّ، فَفاضَ قَلْبُهُر فَرَحاً رَأى ٱللّٰــــــــهَر ٱلْحَيَّ، فاضَ قَــــــــلْبُــــــــهُر فَرَحاً